تحول شارع المتنبي ومبنى القشلة التراثي إلى متنفس لأهالي بغداد في ليالي رمضان المبارك، بينما تضيق الأماكن العامة بعد انحسارها بسبب الإهمال أو الاستيلاء عليها من جماعات مسلحة وتحويلها إلى عقارات سكنية.

تحول شارع المتنبي ومبنى القشلة التراثي إلى متنفس لأهالي بغداد في ليالي رمضان المبارك، بينما تضيق الأماكن العامة بعد انحسارها بسبب الإهمال أو الاستيلاء عليها من جماعات مسلحة وتحويلها إلى عقارات سكنية.
وصف محافظ البنك المركزي العراقي مصطفى غالب مخيف أزمة ارتفاع الدولار في العراق خلال الأيام الماضية بـ”المؤقتة”، مبينا أنها ناتجة عن عوامل داخلية وخارجية.
بات تشييع العراقيين موتاهم بإطلاق الرصاص الحي في الهواء وإلقاء القصائد والأهازيج عادة شائعة في العديد من مناطق بغداد والمحافظات الأخرى، ولا سيما الجنوبية.
تعد بناية القشلة أو ما يطلق عليه “سراي الحكومة القديم” من البنايات البغدادية التراثية التي يعود تاريخ بنائها إلى النصف الثاني من القرن الـ19 للميلاد يوم كانت بغداد ولاية تابعة للدولة العثمانية.