هربا من قوات “قسد”، لم يجد سكان في محافظة دير الزور السورية سوى عبور نهر الفرات باتجاه المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري، رغم ما تحمله رحلة الهروب من مخاطر عدة أبرزها في مياه النهر.

هربا من قوات “قسد”، لم يجد سكان في محافظة دير الزور السورية سوى عبور نهر الفرات باتجاه المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري، رغم ما تحمله رحلة الهروب من مخاطر عدة أبرزها في مياه النهر.
تواجه قبائل دير الزور تحديا جديدا في ريفها الشرقي، بعد اتهامها قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بارتكاب انتهاكات ضد أبنائها، مما حدا بمشيخة قبيلة العكيدات إلى بناء “ديوان الحرب” لقبائل وادي الفرات.