انطلقت في مسقط النسخة الثانية من منافسات بطولة آسيا للمناظرات باللغة العربية، والتي ينظمها مركز مناظرات قطر بالتعاون مع مركز مناظرات عُمان، وتستمر حتى الثاني من فبراير/شباط المقبل.
بشاير حبراس
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
منحازا للقيم الجمالية العليا وباحثا عن الحمولة الإيقاعية المضمرة في نصوص المتصوفة، جاء بيت الزبير بأحد أهم المهرجانات المعنية بالموسيقى في سلطنة عمان.
الروائية العُمانية بشرى خلفان ترى أن العالم لم يهتم كثيرا بترجمة النتاج العربي الأدبي بسبب غياب الروافع الطبيعية، وعن “دلشاد” تقول إنها عادت اكتشاف مدينتها ورغبت أن تنقل تجربتها روائيا.
يرى الشاعر السعودي أن كثيرا من الشعراء الشباب انصرفوا عن كتابة النص الحديث وتوجهوا عوضا عن ذلك إلى كتابة النص الكلاسيكي، حتى وإن كان ذلك بمسحة أو محاولة تجديد من داخل شروط النص التقليدي.
أكد أساتذة لغة ومترجمون خلال ملتقى الترجمة الثاني الذي عُقد بالعاصمة السعودية في 3-4 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري أن الترجمة الحاسوبية تظل عاجزة أمام بعض النصوص مثل الكتابات الأدبية والشعرية.
تعيد وزارة الثقافة السعودية إحياء مبنى البنك المعروف سابقا بالبنك السعودي الهولندي، أول بنك تجاري عمل في المملكة، ليكون هذه المرة مركزا ثقافيا يحمل اسم “فناء الأول”.
استعرض النقاش في ندوة “هل الأدب العربي أدب عالمي؟” تاريخ الأدب العربي وتأثيره على آداب الشعوب الأخرى. ورأى مشاركون في الندوة أن هذا الأدب لا يقل أهمية وقيمة عن غيره، وأنه أهل للعالمية والانتشار.