في وداع الدكتور عصام العريان، أحب أن أقف قليلا أمام أحد جوانب شخصيته الثرية، التي لا أشك أنها سوف تنال ما تستحقه من الدراسة والتقييم بعد رحيل ليل القهر والظلم الذي طال.. ونرجو الله أن نرى فجره قريبا.
السيد عبد الله محمود
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان