دفعني لكتابة هذه السطور ما أراه اليوم وأقرؤه من أقوال وأفعال وممارسات ببعض ميادين العمل الإسلامي -على اختلاف فيها وفي الملابسات التي دعت إليها- من دفاعات جهورة ترتكز على الواقعية.

كاتب ونائب سابق في البرلمان الموريتاني
دفعني لكتابة هذه السطور ما أراه اليوم وأقرؤه من أقوال وأفعال وممارسات ببعض ميادين العمل الإسلامي -على اختلاف فيها وفي الملابسات التي دعت إليها- من دفاعات جهورة ترتكز على الواقعية.