قبل أن يصير الإنسان كائنًا بالغًا، كان ذات يوم طفلًا خلاقًا مبدعًا، طفلًا وأده المجتمع بدفن أسئلته وتقزيم دهشته، فصيره بذلك كائنًا محدود الأفق، مثقلًا بالحياة وموسومًا بالسطحية وغياب الإبداع.
إيمان الكرارصي
مدونة، طالبة فلسفة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان