يعد الباحث المغربي محمد سعيد المرتجي في طليعة علماء الآثار المغاربة الجدد، الذين قدموا الكثير للجامعة المغربية، لما راكمه من تجارب مهمة داخل مجال البحث العلمي في فرنسا.
أنور صابر
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
شهد مجال الكتابة التاريخية تحولا كبيرا إبان القرن الـ20، لأن الدور الذي لعبته مدرسة الحوليات بدا بارزا على مستوى اختيار الموضوعات الجديدة بعدما انفتحت الكتابة التاريخية على قضايا أخرى.
تعدّ ليانة بدر من الوجوه الأدبية البارزة في فلسطين، ولطالما شكلت تجربتها الأدبية أفقا مدهشا وغنيا بالعديد من الأعمال التي تراوحت بين الكتابة الشعرية والروائية إلى جانب السينما الوثائقية.
أدب حسونة المصباحي عبارة عن خطاب أدبي ينتصر للهامش وعوالمه المتخيلة، كما أنه خطاب لا يعيد اجترار الأشكال الأدبية وقوالبها الفنية، بل يقوم على بنية أدبية متماسكة تثور على الأشكال الأدبية التقليدية.
أدّت الصحافة العربية دورا كبيرا في تكريس النقد الأدبي، كونه جنسا أدبيا أصيلا يُسهم في قراءة وتثمين الأعمال الأدبية على اختلافها وتنوّعها.
تعتبر الكتابة الأدبية أحد أشكال المقاومة في العصر الحديث، ذلك أن وظيفتها تتجاوز الأبعاد الفنية والجمالية التي تُراهن عليها وعادة ما تنطبع بها إنتاجاتها، باعتبارها وسيلة تعبيرية للذات وعلاقتها بالعالم.
صاحب كتاب “من يمتلك حق الجسد: قراءة في الحياة السجنية” يُسلّط الضوء على عدة مفاهيم ذات علاقة بحياتنا اليوم كما نعيشها. والكتاب ينطلق من تجربة شخصية مستكشفا علاقة السجن بالأجساد.