أكرم صالح

لماذا عندما نسأل بعض الآباء عن مستقبل أبنائهم ولا سيما من حيث التخصص الدراسي يأتي الجواب مباشرة دون أي تردد: “طب أو هندسة”، وكأن الدنيا برمتها لم تعد صالحة إلا لمثل هذه التخصصات الدراسية!

90 عاما وأكثر مضت على اللحظة الأولى التي بدأ فيها هذا المحفل الرياضي الكبير الذي يدعى بـ “كأس العالم” لكرة القدم، كان ذلك في سنة 1930.

إن وجدت القليل من الوقت ولو لهنيهة يسيرة، فأنصحك بقراءة هذه الكلمات، عسى أن تخفف عنك بإذن الله تعالى بعضا مما أنت فيه؛ أو لعلك تجد فيها ما يطمئن به قلبك، وتأنس إليه نفسك.

بات السرطان مثل الشبح يؤرق حياة الكثيرين، وذلك بسبب قدرته السريعة والسرية على التطور حتى يصل إلى المستوى الذي لا يمكن فيه التعامل معه كما لو تم اكتشافه من قبل.

السعادة كانت ولا تزال واحدة من أهم الغايات؛ بل إنها هي الغاية الأسمى التي يسعى إليها كل إنسان؛ منذ اللحظة الأولى التي أوجده الله تعالى على سطح هذه البسيطة.

المقاومة من شأنها أن تقلل من مدى استجابة الخلية البكتيرية للمضادات الحيوية..

كثيرا ما يتغنى المتغنون بتلك العبارات الرقراقة والشعارات البراقة، فتارة تجدهم يتكلمون باسم المساواة والعدالة، وتارة باسم الحقوق والحرية.

أين أولئك المسؤولون من كل هذا الظلم؟ أين هم من كل هذا الانحلال والفساد؟ إلى متى سيبقى المواطن في هذا البلد رهينة هؤلاء وأمثالهم؟ إلى متى ستبقى فوضى الاشتراكات والمولدات عارمة إلى هذا الحد؟

تعتبر الوسائل التكنولوجية بابا واسعا للتسلية والترفيه لدى الكثير من الأطفال، ولكن ليس هذا فحسب، فهي أيضا تعطي مجالا أوسع لتنمية المهارات والقدرات التعليمية والتواصل عند هؤلاء الأطفال.

70 عاما وأكثر قد مضت برمتها وانقضت، وما زال كَلْم فلسطين يَثْعَب دما دون أي توقف؛ ذلك الكَلْم الذي لا يمكن أن يلتئم إلا بالنفير، والذي يسطر التاريخ أحداث أبطاله على صفحات مدادها الذهب واللؤلؤ.