المقارنة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس المصري المنقَلَب عليه محمد مرسي فيها حيفٌ وعدلٌ في آنٍ، وهو ما يقتضي بيانه صبرا من القارئ الكريم.

أستاذ بجامعة وييك فورست بالولايات المتحدة الأميركية
المقارنة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس المصري المنقَلَب عليه محمد مرسي فيها حيفٌ وعدلٌ في آنٍ، وهو ما يقتضي بيانه صبرا من القارئ الكريم.
الأخبار الكاذبة ورطة عُظمى يحاول الإعلام الليبرالي العتيق تصويرها بأنها اختلاق جديد للإعلام اليميني في عصر تويتر وفيسبوك. والحق أن الأمر أعمق من ذلك بكثير، وهو ما سأشخصه هاهنا.
يتساءل بعض المثقفين كيف لدونالد ترمب، البذيء وغير المتزن والمنعدم الخبرة في شؤون إدارة الحكومات وصاحب التاريخ المشبوه أن يفوز برئاسة الدولة العظمى؟”