بات الشارع الرقمي يمارس دورا رقابيا على أداء السلطة بسوريا. ومع غياب مؤسسات مجتمع مدني قوية، تحولت وسائل التواصل لمنصة للمساءلة العلنية، تطلق فيها حملات انتقاد وتوجه فيها الرسائل مباشرة لصانعي القرار.

بات الشارع الرقمي يمارس دورا رقابيا على أداء السلطة بسوريا. ومع غياب مؤسسات مجتمع مدني قوية، تحولت وسائل التواصل لمنصة للمساءلة العلنية، تطلق فيها حملات انتقاد وتوجه فيها الرسائل مباشرة لصانعي القرار.