على وقع الأحداث المتصاعدة في العراق، يحتدم الجدل بشأن العلاقة التي ستضبط إيقاع التعامل بين بغداد وواشنطن بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن سيدا للبيت الأبيض يوم 20 من الشهر الجاري.
على وقع الأحداث المتصاعدة في العراق، يحتدم الجدل بشأن العلاقة التي ستضبط إيقاع التعامل بين بغداد وواشنطن بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن سيدا للبيت الأبيض يوم 20 من الشهر الجاري.
في أعلى حصيلة شهرية على الإطلاق، سجل العراق في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2020 الماضي أعلى معدل لحالات الطلاق بإجمالي وصل 8245 حالة طلاق في 15 محافظة عراقية باستثناء مدن إقليم كردستان (شمال البلاد).
رغم أن الحكومة العراقية برئاسة مصطفى الكاظمي ماضية في التحضير للانتخابات المبكرة المقررة في يونيو/حزيران القادم؛ إلا أن عراقيل عديدة ما تزال تعترضها وسط توقعات باحتمالية تأجيلها عدة أشهر.
في 15 ديسمبر/كانون الأول قبل 10 سنوات، قرر مجلس الأمن الدولي رفع مجموعة من العقوبات المفروضة على العراق، والتي بدأت عقب غزوه للكويت عام 1990، واستمرت إلى ما بعد الغزو الأميركي للعراق بـ7 سنوات.
رغم أن العراق كان من أعلى الدول العربية تسجيلا للإصابات بفيروس كورونا يوميا ولأشهر عديدة، فإن الأسابيع الاخيرة شهدت انخفاضا ملحوظا في أعداد الاصابات والوفيات، فهل حقق العراق مناعة القطيع؟
بعد تصدره نتائج الانتخابات ينتظر أن يعلن فوز بايدن سيدا جديدا للبيت الأبيض، ويتساءل العراقيون فيما إذا كان بايدن سيعمل على سحب قوات بلاده كما فعل باراك أوباما عام 2011 أم أن المعطيات الحالية تختلف؟
أشهر عديدة استغرقها إصدار قانون الانتخابات العراقي الجديد من النقاش، ليقره البرلمان نهاية الشهر الماضي ويصادق عليه رئيس الجمهورية برهم صالح الخميس الماضي، فما مدى تأثير القانون على الأحزاب الكبيرة؟
بعد عام من المظاهرات الشديدة حينا والهينة أحيانا، وبعد أن شهدت ساحة التحرير (وسط بغداد) وما حولها إغلاقا شاملا وانتشارا مكثفا لخيام المعتصمين، فضلا عن سقوط قتلى وجرحى، فتحت مؤخرا الساحة ورفعت الخيام.
لم يكن حدثا عابرا في تاريخ العراق، بل كان إيذانا ببدء سلسلة انقلابات عسكرية في المنطقة العربية برمتها، ففي 29 أكتوبر/ تشرين الأول 1936 قاد الفريق بكر صدقي أول انقلاب عسكري في تاريخ العراق والمنطقة.
أعلن حزب “المشروع العربي” في العراق تبرؤه من بيان الجبهة العراقية البرلمانية برئاسة أسامة النجيفي، موضحا أن الحزب سيتواصل مع أحزاب وقيادات الجبهة لسحب البيان وإلغاء مقرراته.