يشكل اختيار أصناف الطعام لمائدة الإفطار عبئا إضافيا على ربّات البيوت في رمضان، لا سيما مع التقاليد التي تفرض عليها تقديم ألوان من الأطعمة والحلويات المحببة لأفراد العائلة.
منى خير
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تبقى اللحظات الزمنية الجميلة والحيوية عالقة في الأذهان بمرور السنوات، ولعل هذه اللحظات هدية ثمينة، إذ يتم خلالها استرجاع الذكريات الإيجابية بشكل نشط. فهل الذين يفعلون ذلك يستمتعون بالحياة أكثر؟
يشكو بعض الآباء من تعمّد أبنائهم للأذى والتكسير في مختلف أنحاء المنزل، سواء كان الأمر يتعلق بتكسير الألعاب، أو تمزيق القصص. فلماذا يدمرون الأشياء؟ وكيف يمكن معالجة هذا السلوك؟
لأننا نعيش في عالم تقوده المنافسة، فإننا نقضي وقتا طويلا ونستنزف جهدا كبيرا في إجراء مقارنات مع أشخاص آخرين. وربما تتساءل عن سبب مقارنة نفسك بالآخرين، وكيف يؤثر ذلك عليك وعلى شريك عمرك أيضا؟
يعد الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة مهارة يجدها العديد من أصحاب العمل ذات قيمة. فالموظف الذي يولي اهتماما وثيقا بالتفاصيل غالبا ما يكون أكثر فعالية، فتعلم المزيد عن التركيز على التفاصيل قد يفيدك.
الزواج مليء بالتحديات، عندما يكون لدى أحد الشريكين عقلية الضحية، فإن التحديات اليومية التي تصاحب الزواج بشكل طبيعي تصبح 10 أضعاف. فماذا تفعل عندما ترى شريك حياتك يلعب دور الضحية دائما؟
يحتاج الإنسان بطبيعته إلى الشعور باهتمام شريك حياته واحترامه وتقديره، في حين يتسبب غياب هذا الشعور -سواء لدى الزوج أو الزوجة- في مشاكل كبيرة في العلاقة.
تتعدد النظريات التربوية في طرق التربية المثلى للأطفال، بين تلك داعية إلى تعزيز السلوكيات الإيجابية وأخرى ترى العقاب يؤدي إلى التعلم. في المقابل، يرى علماء أن حدوث اكتساب الخبرات يأتي بشكل غير مباشر.
يعاني الكثير من الآباء من طلبات أبنائهم التي لا تنتهي ورغبتهم المستمرة في شراء ألعاب جديدة، حتى وإن كانت خزائنهم تغص بمقتنيات لا يكادون يستخدمونها.
تجذبنا أطباق المعكرونة بالجبنة والحلويات والحساء الدافئ، والشوكولاتة الساخنة مع المارشميلو في فصل الشتاء، إذ تجعلنا هذه الأصناف نشعر بالارتياح في الأجواء الباردة. لكن لماذا نشتاق إليها في فصل الشتاء؟