لا تسمح للطلبات الصغيرة بأن تتحول إلى نمط أو عادة، فبعض المدراء يتمادون في طلباتهم إذا ما تم تلبيتها باستمرار، وربما يتجاوزون خطوطا حمراء تمس الكرامة وتهين الموظف.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
المتسلقون.. مجموعة من الناس يحيطون بالمدير من كافة أطرافه، عن يمينه وشماله، لا يتركون له حرية التفكير والاختيار لوحده، يدخلون في كل التفاصيل وبكافة الطرق المتاحة
لحظات جميلة نحاول اجترارها، نتذكر بها الماضي، ونستعلي من خلالها على الحاضر فضلا عن المستقبل، محاولين العودة إلى الوراء للتخفيف عن أنفسنا بعضا مما فيها
يقول وارن بافيت في نصيحة منه لجمهور الشباب الذين يودون بدء حياتهم المهنية، بأن الخطوة الأولى على طريق النجاح هي بأن تعمل فيما تحب، وأن تختار عملا تجد نفسك فيه.
يعاني الموظفون بالمستويات الدنيا من المؤسسة قلة التقدير والتحفيز من قبل مدرائهم، حتى بحالات الإنجاز الجزئي، إذ يركز المدراء على الإخفاقات والهفوات، ولا يلفت انتباههم حجم الإنجاز مهما كان كبيراً
عندما يتربع المستبد على عرشه فإنه يبحث عمن يثبت له أركان كرسيه من وزراء وسياسيين وغيرهم، ممن يلعبون بأدمغة البشر، ليشغلونهم بالتفاهات وما لا يضر المستبد إذا ما تم تداوله
يحفل تاريخنا العربي والإسلامي بالكثير من القادة الذين خدموا أتباعهم وتفانوا بتذليل العقبات أمام من وضعوا ثقتهم فيهم ولو تجولّنا بمدننا وقرانا الصغيرة لوجدنا الكثير من الأشخاص ذوي الأيادي البيضاء
غالباً ما تظهر فكرة “المساكنة” في المجتمعات المتبدلة والمتغيرة، والتي تعرض أفرادها لظروف أصعب وأعقد من التي كانوا يعيشونها، فبدؤوا البحث عن بدائل لمشاكلهم الجديدة
في حياتك لا تلتفت للضجيج، بل ركز على أهدافك، ومن المهم جداً ان تعلم أن ساحة النجاح كبيرة وتتسع لكثيرين، فوصول كثيرين قبلك للقمة لا يعني أن المكان قد امتلأ.
إن الانتباه لاختلاف نقاط الإدراك وآلية معالجة المدرَكات يعالج كثيراً من الاختلافات، ويقرب المسافات، بغض النظر إن توافقنا بالنهاية أم لم نتوافق، إذ يكفي احترامنا لمعتقدات غيرنا وتقديرنا لآرائهم وأفكارهم.