هناك مئات الآلاف من الجثث ما عادت تحرّك ساكناً لدى المشاهد العربي المعتاد على ذات المشهد الأحمر كل يوم، ليصبح عارياً من المشاعر بسبب هولها وحدتها.
هناك مئات الآلاف من الجثث ما عادت تحرّك ساكناً لدى المشاهد العربي المعتاد على ذات المشهد الأحمر كل يوم، ليصبح عارياً من المشاعر بسبب هولها وحدتها.