أؤمن بعمق بحق الشعوب بتقرير مصيرها، ولا أؤمن بالوحدة بالإجبار حيث ستسبب عدم استقرار يعصف بالأمة. فاتركوا الشعوب تقرر مصيرها واستعملوا الإقناع بالقيم والمبادئ
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
“ذَٰلِكَ مِمَّا أَوْحَىٰ إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ ۗ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَتُلْقَىٰ فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَّدْحُورًا” فالأساس هو التوحيد، فيحصل الإنسان على الحكمة ثم الفلاح في الآخرة.
جاء في الآية الكريمة أن البيوت تبنى عليها (وليس على الحب)، فما الفرق بينهما: الحب عاطفة وشعور Feeling، والمشاعر مؤقتة وتتغير بسرعة (أو بالتدريج) وأحياناً بدون أن يشعر الإنسان
“المختلف” هو الذي يغير الدنيا، ويشعل فتيلة النهضة للدولة، وهو الذي يبدع في العلوم الإنسانية والتطبيقية فيطورها، وهو أو هي من يصنع الحضارة أو يساهم في صنعها، ويغير مسار التاريخ.
عبادة الله ﷻ تتم بأمرين وهما إخلاص النية، وعدم مخالفة ما ثبت من الشريعة. وعليه فالفنون والعلوم والسياسة.. وغيرها، يمكن أن تكون عبادة إذا لم تخالف الشرع، واتسمت بالنية الصالحة.