في عامي الثالث والثلاثين.. أيْقَنْتُ أنَّ للصديق معنىً مختلف عن الصورٍ والمظاهر التي تبعثُ بحلاوة جمعة الأصدقاء وضحكاتهم، لِتَنعَكِسَ في العيون جمالاً بالعفوية والوفاء والترابط وحُب الحياة
راما جمال
كلماتي فيْضٌ من روح، أجد ذاتي في الكلمات التي تفيض بها الروح والنفس والقلب ، هي محاولات للكتابة التي لعلها تصدقني وأجدني فيها ولتصل قلوب من يألفها...
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ما عادت السكينة كما عهدناها، ولا الحُب كما عشناه، ولا الصداقة إلا صور جمالية زائفة، كثيرٌ من الوجوه اختلفت والنفوس تقلبت والقلوب قُيِّدَت بما لا يناسبها من زيف حقيقتها.