إنّ ظاهر الحال بالوطن العربي، يجعل منـا شتاتاً لا ندري صوب ماذا ننظر ومن نتابع ولمن ندعو! وكذلك إن الظّـاهر هو حقٌّ وواقع مثلما نراه وليس وهمـاً سنستيقظ منه غداً.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
على الجاهل أن يتعقل ويعلم أن الكلمة التي تُكتب ليست عبثاً، فهي ولادةٌ جديدة تضاف لمخزون الكلمات في العالم، وتترك بضاعة للمارقين لنختار نحن ما يليق منها بفكرنا وتوجهاتنا وواقعنا.