إن كان الدفاع عن الشرف والكرامة إرهاباً فما أجمل الإرهاب! ولكن الدفاع عن الكرسي وقتل وتهجير وإبادة شعب كامل هذا إجرام لم تُحدد له تسمية بعد في اللغات!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا كتب الحزن، ولا مجلدات الفجائع، تصف مآسيكِ، لا شيء من ذلك يصفُ لحظة انهيار مبنى على أهله، أو الجثث المرمية في الشوارع، أو عجز الدفاع المدني عن إنقاذ الناس،