كيف تنظر إلى المطامع الإسرائيلية في لبنان

لبنان و إسرائيل.. في المواجهة ملف
 

مر تاريخ العلاقة بين لبنان وإسرائيل بفترات من الشد والجذب تمثل بالصراع تارة منذ الاجتياحات الإسرائيلية للأراضي اللبنانية ونشوء الحزام الأمني عام 1978 حتى الخروج الكبير عام 2000، والتفاهم الهش تارة أخرى، إلا أن هذه التفاهمات سرعان ما تنهار لتفرض على الواقع حالة من الصراع الدائم.

 

فرض الصراع اللبناني الإسرائيلي رؤيتان تجاه الأطماع الإسرائيلية في لبنان، الأولى ترى أطماعا إسرائيلية في أراضي ومياه لبنان ومحاولة للتحكم في سيادته، والثانية ترى أن مطامع إسرائيل في لبنان تقتصر على تأمين حدودها الشمالية، في الوقت الذي تزعم فيه إسرائيل أن لا مطامع لها في لبنان إلا فيما يقتصر بأمن إسرائيل.

 

وبين هاتين الرؤيتين، كيف تنظر إلى المطامع الإسرائيلية في لبنان، وماهي هذه المطامع؟

 

للمشاركة في الاستطلاع (في حدود 100 كلمة)  اضغط هنا

 

شروط المشاركة في الاستطلاع:

  • كتابة الاسم والبلد والمهنة.
  • الالتزام بموضوع الاستطلاع.
  • الالتزام بعدد الكلمات.

ملاحظة: لاتلتزم الجزيرة نت بنشر المشاركات المخالفة لشروط الاستطلاع.

_______________________________

قادر الأزهري


إسرائيل طامعة في مياه لبنان وفي أراضي لبنان وحتى في دماء أهل لبنان ، ولكنها دائما تراوغ ، وتحاول أن تبدو ذكية لدرجة الغباء ، ونتمنى أن يدوم لبنان على هذا التوحد والانسجام بين السلطة والمقاومة.

_______________________________
وحيد حجازي، جراح، السعودية

إن لبنان مثل أي قطر يحيط بإسرائيل والأطماع أو الأهداف واحدة ولكن كل هدف يأتي في حينه الهدف الأول: تكوين دولة داخل الكيان العربي الإسلامي تهدده بإستمرار وتتحكم في شعوبه و تسطتيع كبت أي قوة حربية أو علمية يمكن أن ترفع من قدره و تهدد دول العالم المرعوب من الإسلام الهدف الثاني: إخراج اليهود الذين تمقتهم جميع الدول ( عدا العرب قبل إحتلال فلسطين !!) من بلادهم أما موضوع الحدود مع لبنان أو الأردن أو مصر فهذا إكمالاً لتحقيق الأهداف السابقة وإلا لقامت كل دولة قوية بإحتلال الدول المحيطة بها بحجة إختلاف لغتهم أو دينهم و غير ذلك مما حولها من الدول.

_______________________________
ياسر، مصر

اطماع اسرائيل تفوق التامين الامني فاطماعها  تمتد لكل الوطن العربي وليست لبنان فقط انها الحرب الدائرة بين المسامين واليهود ولن تنتهي إلا بحرب موسعة يكون النصر لنا فيها إنشاء الله.

المصدر : الجزيرة