بدا إقبال المواطنين في المنيا بصعيد مصر، في أول أيام الاستفتاء ضعيفًا جدًا قياسًا باستفتاء 2012 حيث شهدت لجان الاقتراع حالة من الهدوء الشديد، واختفت الطوابير التي كانت سمة بارزة في كل الاستحقاقات الانتخابية التي أعقبت ثورة 25 يناير 2011.