لا يستسيغ سكان واغادوغو وصف ما حدث في بلادهم بالانقلاب، ويصرون أنه ثورة شعبية بكل المقاييس دفع البوركينابيون ثمن نجاحها من دمائهم وأرواحهم، للتخلص من الاستبداد، والانتقال نحو الديمقراطية التعددية.