يمثل خورخي أمادو أحد أهم الأصوات التي عرفها المشهد الروائي العالمي والناطقة بهواجس المجتمع البرازيلي، مما جعل من رحيله خسارة كبرى لهذا المجتمع الذي غاب عنه حكاؤه الأعظم وناقل عوالمه.