دعم روسيا وإيران للأسد ينبع من رغبة موسكو في إحياء مكانة روسيا باعتبارها قوة عالمية وإقليمية وإبقاء الغرب في حالة من انعدام الوزن بسبب عدوانها في شبه جزيرة القرم وأوكرانيا.