تسخّر الفنانة عصام حمزة ريشتها لرسم الطبيعة والجمال، لكن الثورة السورية جعلتها تتجه لرسم المعالم التاريخية والحضارية التي دمرتها الحرب في بلادها، وهي تحاول توثيق المعالم الحضارية التي تدمر يوميا.