لا تزال الاتفاقية التي وقعها مستشار الرئيس التونسي محسن مرزوق مع وزير الخارجية الأميركي دون حضور وزير الخارجية محل جدل مستمر، مما دفع الخارجية التونسية لنشر نص الاتفاقية تحت الضغط.