أخذت التسريبات المتوالية عن الرئيس السيسي ومكتبه أبعاداً متعددة في مواقفه وعلاقته بأنظمة الحكم في الخليج العربي، وأخطر ما فيها هو الحلقة المفقودة لمعرفة غرفة العمليات المركزية التي تحكم مصر.