دبلوماسية المصافحة الإسرائيلية

يحرص المسؤولون الإسرائيليون على مصافحة الشخصيات المسؤولة والبارزة في الدول العربية والإسلامية خاصة التي لا تربطها علاقات مع إسرائيل وذلك في إطار ما يمكن تسميته بدبلوماسية المصافحة. وهذه أبرز اللقاءات التي جرت في إطار هذه الدبلوماسية.
 
فبراير/شباط 2010
مصافحة نائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني أيالون للأمير تركي الفيصل مدير الاستخبارات السعودية السابق أثناء ندوة حول الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط عقدت في منتدى الأمن بمدينة ميونيخ بألمانيا.
 
نوفمبر/تشرين الثاني 2008
مصافحة الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز لشيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي خلال مؤتمر الأمم المتحدة لحوار الأديان.
 
سبتمبر/أيلول 2005
مصافحة رئيس الوزراء السابق أرييل شارون الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف في أروقة الأمم المتحدة على هامش القمة العالمية المنعقدة في نيويورك.
 
مايو/أيار 2005
مصافحة وزير البنية التحتية الإسرائيلي السابق بن أليعازر لوزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري على هامش مشاركتهما بالمنتدى الاقتصادي العالمي في البحر الميت.
 
أبريل/نيسان 2005
مصافحة الرئيس الإسرائيلي السابق موشيه كاتساف مع الرئيسين السوري بشار الأسد والجزائري عبد العزيز بوتفليقة أثناء جنازة تشييع بابا الفاتيكان يوحنا بولس الثاني.
 
وقد نفى الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي نبأ مصافحته لكاتساف. وكان كاتساف -وهو من أصل إيراني-  ذكر أنه صافح في نهاية المراسم خاتمي الذي كان جالسا إلى يساره وأنه تبادل معه بعض الكلمات بالفارسية.
 
أكتوبر/تشرين الأول 2004
مصافحة وزير الخارجية الإسرائيلي سيلفان شالوم لرئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي قبيل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
المصدر : الجزيرة