صحفيون ومصورون.. هؤلاء استشهدوا برصاص إسرائيل

يملك الاحتلال الإسرائيلي سجلا عريضا في استهداف الصحفيين ورجال الإعلام الذين يغطون الأحداث في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقد اغتال العديد منهم في مناطق مختلفة، في سياسة يرى مراقبون أنها ممنهجة لتغطية الاحتلال على الجرائم التي يرتكبها بحق الفلسطينيين.  

فيما يلي أبرز الصحفيين الذي اغتالهم رصاص الجيش الإسرائيلي:

28 أكتوبر/تشرين الأول 2000: استشهاد الصحفي عزيز يوسف التنح إثر إصابته برصاصة في الرأس أطلقها عليه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رام الله بالضفة الغربية. 

31 يوليو/تموز 2001: استشهاد محمد البيشاوي مصور صحيفة "الحياة الجديدة" ومراسل شبكة إسلام أون لاين، وعثمان القطناني مراسل وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، بعد أن قصفت المروحيات الحربية الإسرائيلية مقر المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام في مدينة نابلس بالضفة الغربية.

14 مارس/آذار 2002: استشهاد الصحفي جميل نواورة أثناء تغطية العدوان الإسرائيلي على محافظتي رام الله والبيرة. وفي نفس اليوم استشهد الصحفي أحمد نعمان مدير تلفزيون بيت لحم المحلي أثناء عدوان إسرائيلي على محافظة بيت لحم.

19 أبريل/نيسان 2003: استشهاد نزيه عادل دروزة مصور تلفزيون فلسطين ووكالة (AP) برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء تغطيته اقتحام البلدة القديمة، قرب مدرسة الفاطمية.

16 أبريل/نيسان 2008: اسشهاد مصور وكالة رويترز للأنباء فضل صبحي شناعة إثر إصابته في قصف مدفعي إسرائيلي، استهدفه أثناء تصويره مجزرة الاحتلال في قرية جحر الديك بقطاع غزة.

20 نوفمبر/تشرين الثاني 2012: استشهاد المصورين حسام سلامة ومحمود الكومي إثر إصابتهما في قصف صاروخي من طائرة حربية إسرائيلية لسيارة فضائية الأقصى في شارع الشفاء.

30 يوليو/تموز 2014: استشهاد ثلاثة مصورين محمد الديري ورامي ريان وسامح العريان في قصف مدفعي من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لسوق الشجاعية بغزة أثناء تغطيتهم للأحداث.

25 أغسطس/آب 2014: استشهاد عبد الله فضل مرتجى مصور ومراسل قناة الأقصى وشركة "النبراس" الإعلامية، إثر قصف مدفعي من قبل جيش الاحتلال استهدفه أثناء تغطيته الإعلامية في حي الشجاعية  بقطاع غزة.

6 أبريل/نيسان 2018: استشهاد المصور الصحفي ياسر مرتجى برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، وإصابة خمسة صحفيين آخرين أثناء تغطية مسيرات العودة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.